مقال في جريدة عقيدتي المصرية
تَرْجَمة الْقُرْآن الْمَجِيدِ ... بِأسلوبٍ جديدٍ
صَدَرَت تَرْجَمة لِمَعَانِي الْقُرْآن الْمَجِيدِ بِاللُّغَةِ الْإِنجليزِيّةِ. تعْتَبِر مُتَمَيِّزة حَيْثُ تَنْتَهِجُ أسلوبًا جديدًا فِي تَرْجَمة مَعَانِي الْقُرْآن الْمَجِيدِ. وَتَحْتَوِي عَلَى العَدِيد مِنَ المُصْطَلَحات الجَدِيدة وَالمُبْتَكَرة مِنْ أجْلِ تَوْضِيح الْمَعْنَى الْحَقِيقِيّ لِلْكَلِمَةِ
صَاحِبُ هَذِهِ التَرْجَمَة المُتَمَيِّزة منير مزيد . وَهُوَ شَاعِرٌ وَأَدِيبٌ وَمُتَرْجِمٌ وَبَاحِثٌ فِي الآدَابِ والعُلومِ الإِنْسانِيَّةِ ، عَرَبيّ مُقِيمٌ فِي رُومَانيِا كَلاَجِئ دَرَسَ فِي إِنجلْتَرا وَأَمْرِيكَا ، وَتُرْجَمت العَدِيدُ مِنْ أَعْمَالِهِ الإِبْدَاعيّةِ إِلَىٰ لُغَاتٍ عَالميّةٍ مُتَعَدِّدَةٍ ، فَقَدْ تُرْجَمت تِلْكَ الأَعْمَالُ مِنَ اللُّغَةِ الْإِنجليزِيّةِ
يُعُدُّ مُنيرْ مَزيِدْ وَاحِداً مِنْ أَهمِّ الأَصْوات الشِّعريَّةِ الْعَالَميّةِ ، وَمِنْ أَهمِّ رُوَّاد الْتَّجْدِيد فِي الشِّعرِ ، وَقَدْ اسْتَطَاعَ وَضْعَ مَفْهُومٍ جَمَاليّ وَفَلْسَفِيّ لِرُؤْيَةٍ شِعْريّةٍ إَذْ أَطْلَقَ عَلَيْهَا " الشِّعْر الْمُطْلَق ". فَهْوَ مِنْ دُونِ شَكٍّ وَاحِدُ قَوْمِهِ ، حَيْثُ يُنَاضِلُ فِي سَبِيلِ قَضَايَا بِلاَدِهِ العَادِلَةِ وَفِي سَبِيلِ الحُرِّيَةِ وَاِحْتِرَامِ حُقُوق الإِنْسَانِ ، وَفِي سَبِيلِ ثَقَافَةٍ إِنْسانِيّةٍ خَالِيَةٍ مِنَ التَّطَرُّفِ وَالْعُنْصُرِيَّةِ وَالكَرَاهِيَةِ
تَرْجَمة الْقُرْآن الْمَجِيدِ ... بِأسلوبٍ جديدٍ
صَدَرَت تَرْجَمة لِمَعَانِي الْقُرْآن الْمَجِيدِ بِاللُّغَةِ الْإِنجليزِيّةِ. تعْتَبِر مُتَمَيِّزة حَيْثُ تَنْتَهِجُ أسلوبًا جديدًا فِي تَرْجَمة مَعَانِي الْقُرْآن الْمَجِيدِ. وَتَحْتَوِي عَلَى العَدِيد مِنَ المُصْطَلَحات الجَدِيدة وَالمُبْتَكَرة مِنْ أجْلِ تَوْضِيح الْمَعْنَى الْحَقِيقِيّ لِلْكَلِمَةِ
صَاحِبُ هَذِهِ التَرْجَمَة المُتَمَيِّزة منير مزيد . وَهُوَ شَاعِرٌ وَأَدِيبٌ وَمُتَرْجِمٌ وَبَاحِثٌ فِي الآدَابِ والعُلومِ الإِنْسانِيَّةِ ، عَرَبيّ مُقِيمٌ فِي رُومَانيِا كَلاَجِئ دَرَسَ فِي إِنجلْتَرا وَأَمْرِيكَا ، وَتُرْجَمت العَدِيدُ مِنْ أَعْمَالِهِ الإِبْدَاعيّةِ إِلَىٰ لُغَاتٍ عَالميّةٍ مُتَعَدِّدَةٍ ، فَقَدْ تُرْجَمت تِلْكَ الأَعْمَالُ مِنَ اللُّغَةِ الْإِنجليزِيّةِ
يُعُدُّ مُنيرْ مَزيِدْ وَاحِداً مِنْ أَهمِّ الأَصْوات الشِّعريَّةِ الْعَالَميّةِ ، وَمِنْ أَهمِّ رُوَّاد الْتَّجْدِيد فِي الشِّعرِ ، وَقَدْ اسْتَطَاعَ وَضْعَ مَفْهُومٍ جَمَاليّ وَفَلْسَفِيّ لِرُؤْيَةٍ شِعْريّةٍ إَذْ أَطْلَقَ عَلَيْهَا " الشِّعْر الْمُطْلَق ". فَهْوَ مِنْ دُونِ شَكٍّ وَاحِدُ قَوْمِهِ ، حَيْثُ يُنَاضِلُ فِي سَبِيلِ قَضَايَا بِلاَدِهِ العَادِلَةِ وَفِي سَبِيلِ الحُرِّيَةِ وَاِحْتِرَامِ حُقُوق الإِنْسَانِ ، وَفِي سَبِيلِ ثَقَافَةٍ إِنْسانِيّةٍ خَالِيَةٍ مِنَ التَّطَرُّفِ وَالْعُنْصُرِيَّةِ وَالكَرَاهِيَةِ
Nessun commento:
Posta un commento